الأحد، نوفمبر ١١، ٢٠٠٧




:قصيدتي التالية "عشقتك" ، والصورة لأول وأخر تجاربي في الرسم
:





عشقتك سحابة
بيضاء كأوراقى,صافية كينبوع
عشقتك سحابة عالية.
تأبى المكوث بيننا
وتحنو علينا بقطراتها الغالية.

عشقتك سحابة مترددة..
تارة تحيينا بمائها الرقراق
وتارة تغرقنا بسيولها العاتية

تغيبين أياما....وشهورا
لكنك عندما تأتين
تجدينا بانتظارك...بأعين باكية

عشقتك حلما..
ينساب من عقلى ناعما...وتارة مشوشا
ليتجسد فى عينى الغافية

عشقتك حلما أبيضا...بلا ملامح
بلا مكان....بلا جدران
بلا وزن.........أو قافية

عشقتك غيبا
عشقتك سرابا
عشقتك بعدا......واغترابا
عشقتك والعشق أغشى عيونى
فأين أجد للعشق بابا

هناك ٥ تعليقات:

الجنوبى يقول...

اذا كنت انا متأثر بفاروق جويدة فانت نزار مغرقك

The Führer يقول...

ياض هو أنا زيك, طيب فاكر لما اتخانقنا انا وانت على نزار , انا قلتلك ان ليا اعتراضات كتيرة عليه, وانت مكنتش طايق تسمع اسمه , بعدين سيادتك بقيت المدافع الاول عنه مرة واحدة , ياض ياما نصحتك تخللى عندك مبدأ

الجنوبى يقول...

بس على فكرة يادكتور القصيدة اكتر من رائعة

الجنوبى يقول...

ايه يا عم الداكتور صورة رائعة


فاكر يوم ما رسمتنى
الله يسامحك


عمك عمرو

me يقول...

مش غلرفه اعلقك
منك لله
الكلام دا زى ميكون فوقنى غلى احاسيس بهرب منها

احلى كلام قريته يصور الحاله دى

احيييييييييك فعلا

تشااااااااوووووووووو